دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الإفتاء": بعد غد الجمعة غرة شهر شعبانالفايز يهنئ الملك بعيد ميلاده الميمونولي العهد: الشراكة الاستراتيجية خطوة للارتقاء بمستوى العلاقات مع الاتحاد الاوروبيالملك يلتقي العاهل البلجيكي في بروكسلصحفيون دوليون وعرب: الأردن يخطو نحو تاريخ جديد في دعم أهالي غزةإسرائيل تكشف أسماء 69 معتقلا وتتسلم قائمة أسرى الدفعة الثالثةحجازي ل رم : طبقنا ما أمر به الملك ولا مكان للايدي المرتجفةالملك يؤكد على موقف الأردن الراسخ بضرورة تثبيت الفلسطينيين على أرضهمالشيخ فيصل الحمود يهنئ جلالة الملك بيوم ميلادهتشكيل لجنة فنية لإنشاء منصتين لتشغيل الأردنيين في السعوديةصحيفة الحرس الثوري الإيراني: التفاوض مع إدارة ترامب سمّ مضاعفالحكومة تشكّل لجنة لإعداد دراسة شاملة لتطوير قطاع النقل والنهوض بهوزير العمل ونظيره القطري يبحثان إستقطاب مزيد من الكفاءات الأردنية للعمل في قطرعائدون الى الشمال .. روحنا بواحد وارجعنا بثنين - فيديوالأردن يرشح الحمود لمحكمة العدل الدوليةاحالة مدير عام هيئة النقل البري علاء الشبيلات إلى التقاعدالفراية يضرب بقوة ويتعامل بانسانية !! فيديواحتفالاً بعيد ميلاد الملك .. مسيرة دراجات ضخمة تنطلق من زين وتجوب شوارع عمّانالعيد الـ 63 لميلاد جلالة الملك يصادف الخميسشاهد: لحظة انفجار مقاتلة أميركية داخل قاعدة جوية
التاريخ : 2024-10-21

يحيى الذي أخذ البندقيّة بقوّة

الراي نيوز - كامل النصيرات


لم يكم إلّا شهيًّا يوزِّع البارود عطرًا على كل جرح في فلسطين وأحباب فلسطين.. وحين ارتقى؛ تجاوز عقدة الحياة بالوصول إلى الله ماكنًا متمكِّنًا من الإجابات على أسئلة البطولة والشرف.
إنه يحيى، وحيث حلّ يحيا.. أخذ البندقية بقوّة وما سلّم للأعداء تسليمًا؛ وظلّ يرميهم تحت الأرض وفوق الأرض بالنار والبارود والحديد والخشب.. أنا قلتُ الخشب.. أي والله الخشب.. لأن الرمز والمقاتل يُحيل الجرح سلاحًا؛ وقبضة الزعتر سلاحًا؛ وربّاط الحذاء سلاحًا؛ وأنفاسه الأخيرة سلاحًا، فكيف بالخشبة التي ألقاها على المُسيّرة لا تتحوّل سلاحًا في اللحظة الفارقة بين بقية الحياة والصعود إلى الله..؟!
أتى بالطوفان.. الذي جرف المساحيق وأدوات المكياج والأصباغ ليعود العالم إلى شكله الحقيقي دون التباس .. هذا الطوفان الذي ما تبدّد بل تمدّد وتعدّد ليضع "الدولة اللقيطة" في وجدان العالم كل العالم في صورتها البشعة الحقيقية ويرفع عنها الغطاء مهما لديها الآن من أغطية أمريكية وغربيّة تسهِّل لها سيل إجرامها وتقف حاجزًا بيننا وبين وضها في مكب التاريخ.
هو فصل الفعل الذي يأتي معه فصل الكلام. ومن كان لديه خشبة؛ خشبة فقط؛ يرمي بها ريح الأعداء فليتقدم؛ أو فليتفرج ساكتًا .. أو فليحفر حفرة ويدفن روحه فيها.. فعند يحيى يحيا الحسم الذي سيكون في يوم قريب سببًا مباشرًا لتحرير فلسطين كل فلسطين.
يا يحيى: خذ جنّتك الآن بقوة واضربنا بكل خشبها إن كان فيها خشب.
عدد المشاهدات : ( 6072 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .